[JUSTIFY]علمت «الإنتباهة» أن ملف «شركة المنبر للطباعة المحدودة» قد تم تجميده من قبل المسجل التجاري لحين الفصل في الاستئناف الخاص بالشركة، وامتنع المسجل عن تقديم أية معلومات لأية جهة في هذا الملف بناء على قرار محكمة الاستئناف، وتم إخطار الأطراف بالقرار، في ذات الوقت كشف المساهم في شركة المنبر د. عثمان السيد إبراهيم عن عدم تنازله للطيب مصطفى عن أي سهم، ونفى أي علم له بالمستند الذي يشهره الأخير، كاشفاً عن أنه أول من اقترح في عام «2005» إنشاء صحيفة لـ «تنظيم منبر السلام العادل» لتعبر عن أفكاره وحياديته، وأكد أن إنشاء شركة المنبر للطباعة المالكة لـ«الإنتباهة» تم على أساس تجاري.وأوضح أن له القدح المعلا في استقطاب أكثر التبرعات لدعم تنظيم المنبر، وعبر عن استغرابه لحملة التشهير ــ الذي وصفه بالمشين ــ في حق غالبية حملة الأسهم، وزاد: «ولماذا هذا التغول على ملكيتهم المسجلة والمدفوع قيمتها عند بداية تسجيل الشركة»، وأضاف قائلاً: «وهم الآن موجودون وكلهم يمكنهم الإقرار أمام القضاء بأنهم لم يوافقوا وغير مقرين بما يدعيه الطيب مصطفى من ملكية لا حق له فيها بأية صفة من الصفات»، مؤكداً أن الإقرار سيد البرهين، وأضاف: «وإلا فسيكون الموضوع اغتصاباً وجهادية».