كشفت عن زيادة في الاعتداءات الجنسية على الأطفال بالمدارس. وشدد “عمر” على ضرورة تخصيص (16%) من الميزانية لدعم التعليم، واصفاً السلم التعليمي السابق (أساس) بأن فيه أخطاء تربوية كبيرة وكذلك المناهج . من جانبه شدد الخبير في معهد حقوق الطفل د. “ياسر سليم”، على أهمية استصحاب التوعية الجسدية (الثقافة الجنسية) للتلاميذ في المناهج، وذلك للحيلولة دون حدوث تحرش جنسي للتلاميذ،
فيما أشار الخبير “فيصل عوض” إلى أن المشكلة الحقيقية تكمن في وجود تلميذ في عمر (6-9 )سنوات مع آخر عمره (15) عاماً في حوش مدرسة واحد، لافتاً إلى أن الاعتداءات الجنسية على الأطفال باتت مشكلة كبرى. وقال “عوض”: (لو ربطت ابنك في ظهرك ما حتحميه من الشذوذ الجنسي).
الخرطوم فاطمة عوض- المجهر السياسي