وكان الطفل الغامدي قد تلقى من خادم الحرمين قلماً هدية له، وساعة أيضاً، أمر بها الملك بعد إعلان افتتاح المدينة.
وقال الغامدي في مقابلة تلفزيونية ليل أمس إنه عرض عليه مليونا ريال مقابل بيعه لكنه رفض. موضحاً: “هذه هدية سأحتفظ بها طيلة حياتي، وسأخبر بها أبنائي في المستقبل”. وأضاف: رفضت بيعه؛ لأنني لن أبيع هدية الملك عبدالله، ولو يصل سعرها لأعلى سعر.
م.ت
[/FONT]