وأضاف باقان في حوار مع “بي بي سي” قائلاً، إنه لا يشعر بأي أسى أو مرارة للأشهر التي قضاها في التوقيف.
وكان الأمين العام السابق للحركة الشعبية أموم اتهم بالخيانة العظمى، وسجن مع عدد من القياديين، بتهمة القيام بمحاولة انقلابية ضد رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت، وقد اسقطت التهمة عنه مؤخراً.
وقال أموم إنه حزين جداً لما سماه الحرب الأهلية التي لا معنى لها التي اندلعت بعد اعتقاله وعدد من القياديين، بتهمة مؤامرة مزعومة ضد الرئيس سلفا كير.
وأوضح أن التهم الموجهة له كانت ملفقة، إلا أنه خرج من السجن ممتلئاً بالمحبة نحو الجميع بمن فيهم أولئك الذين سجنوه.
شبكة الشروق
خ.ي