وأفادت المعلومات أن الحاج ادم احتجز في المطار لعدة ساعات رغم انه يشغل المنصب الدستوري الربيع ، بعد إصرار سلطات الانتربول على عدم إبلاغها برفع اسمه من قائمة المطلوبين دولياً ، وأشارت الى انه لم يتم الإفراج عن يوسف إلا بعد مكاتبات واتصالات جرت بين وزارتي الداخلية السودانية والامارتية أكدت من خلالها أن الحاج ادم ليس مطلوباً وانه اصبح نائباً لرئيس الجمهورية .
يذكر أن الانتربول الاماراتي كان قد سلم في العام 2004 الحكومة السودانية العميد (م) عبد العزيز خالد رئيس حزب التحالف السوداني المعارض بناء على مذكرة توقيف صادرة من السودان .
صحيفة الصيحة
حافظ الخير
ع.ش