وناشد الأسر السودانية أن تتقي الله في بناتهن وأن لايخرجن متبرجات ، واستدرك قائلاً أشك في أن هؤلاء سودانيات في تلميح لأجنبيات ، وتحسر على ظهور ما يسمى بالموضه في الشارع السوداني ، كبعض ملابس الفتيات الضيّقة التي تَصِف وتشِّف كمثل ما يسمونه الكٌبايه ، وحبيبي شطفني وماشابه ذلك من أسماء ملابس خليعة ، ودعا بالتمسك بالقيّم الإسلاميّة والخوف من الله .
كما أنتقد الأحزاب السودانيّة قائلاً : إجتمعوا بقاعة الصداقة في مائدة مستديرة جميعهم 83 حزباً ، وللأسف لم يطالب أو يطرح واحداً منهم تطبيق الشريعة الإسلاميّة بمافيهم المؤتمر الوطني ، مضيفاً أن همهم كله إقتسام كراسي السلطة و المواطن يأتي في ذيل أولوياتهم .
سوداناس