من جانبها حددت مدير إدارة التغذية بالوزارة الاتحادية سلوى سوركتي العام 2016م سقفاً زمنياً لتغطية كل البلاد بالخدمات الطبية، مشيرة إلى أن السودان ما زال فيه (14%) من عدد سكانه بلا خدمات طبية الأمر الذي أوجد صدمة كبيرة في العاملين في القطاع الصحي بيد أنها قطعت بأن الخارطة الصحية هي المخرج لتغطية المناطق التي لا توجد بها خدمات، مشددة على أهمية الزائرة الصحية لجهة تقديم الخدمات المختلفة بما فيها التدريب. مما يجدر ذكره أن منظمة جايكا اليابانية نفذت جملة من الإصلاحات في مجال الصحة الإنجابية بولاية كسلا شملت محليتي ود الحليو وخشم القربة. في وقت طالبت فيه وزارة الصحة بكسلا بتعيين القابلات القرويات في وظائف ثابتة.
صحيفة الجريدة
ندى رمضان
ع.ش