وقال : أكثر ما حز في نفسي أنني أوقفت من الكتابة مؤقتاً.. فالكتابة هي متنفسي الوحيد الذي أعبر به عما يجيش في دواخلي.. ومن هنا وجدت نفسي أوثق له تاريخياً باعتبار أنه شهد حقب تاريخية خالدة في ذاكرته التي هي فعلاً مطابقة لعنوان عموده ( ذاكرة الفن ) الذي يكتبه مع شخصي عبر ملف ( أوتار الأصيل ).
الخرطوم : سراج النعيم
[/JUSTIFY]