وكانت اول ضحاياه الطفلة الاء 9 سنوات التى خرجت من منزلها لشراء احتياجات الاسرة وكان المحامى الشاب فى انتظارها ليشبع رغبته الشاذة فتوجه بها الى سطح احدى العمارات حيث جردها من ملابسها ولم يرحم توسولاتها واغتصبها بوحشية.
وحين قرر القيام بهذا الفعل مرة اخرى مع الطفلة ياسمين وصعوده بها الى سطح احدى العمارات وشرع فى ذلك ، صرخت الطفلة بكل قوة فسمع صراخها ضابط شرطة يقيم فى هذا العقار فاستطاع الامساك به هو وعدد من الاهالى الذين فتكوا به ضربا ، وتم تقييده والتوجه به الى قسم الزيتون حيث اعترف بجرائمه المشينة.[/ALIGN]اجبتي