عبد المنعم شجرابي : ما دايرين.. مادايرين.. لا برجاس ولا جلطة ولا ابو الميمين !!

تجمدت الدماء في شرايين بعض الأحزاب وظلت قياداتها المشاركة على مر السنين في انتاج أزمات البلاد مكانها.. قافلة الطريق على الشباب.. بعض الوجوه التقليدية التي تتحاور الآن من اجل الوطن.. والزيادة الكبيرة في عدد الأحزاب وبعضها لا حول له ولا قوة.. أشياء قد تنقص الحوار.. عموماً اللقاء خطوة ايجابية لسودان جديد يحتاج لوجوه جديدة وأحزاب تعرف قدر نفسها حتى تعرف قدر البلاد!!

Exit mobile version