شهد أحد منازل حي المايقوما بمدينة الحاج يوسف حادثاً غريباً، حيث تفاجأت الحاجة بخيتة صاحبة المنزل بخروج مخلوق غريبه شبهته بالحيوان الإسترالي (الكنغر) من كوم طوب داخل حوش منزلها. وقالت الحاجة بخيتة إنها لم تجد أمامها شيئاً تواجه به الحيوان الغريب إلا جردل ماء مليئ دلقته على المخلوق الغريب فمات فوراً.
وتكشف عدسة كاميرا المصور عباس عزت غرابة الحيوان وهو جثة مخلوق تشبه أرجله الأمامية أرجل الماعز وأرجله الخلفية أرجل الدجاج وله ذنب معقوف مثل ذنب العقرب وبه شوكة تشبه شوكة العقرب.
ووصف أحد المختصين في شئون الظواهر الغريبة هذا المخلوق الغريب بأنه شيطان فقد قدرته على التحول بعد موته، ما جعله يظهر على صورته التي تمثل بها كما في الصورة. وفسر موت المخلوق الغريب بأن الماء أطفأه لأنه مخلوق من نار فمات!
ويبدو المخلوق حسبما صورته الكاميرا شبيهاُ بأشكال تماثيل وجعارين مدافن الفراعنة التي تقول بعض الروايات أنها (جان) أهداه الملك صاحب التابوت بعض الحجارة الكريمة والمقتنيات النفيسة الأخرى مقابل حراسة جثمان الملك من العبث حال إقتراب أي شخص منه وإصابته بالمرض الذي يعرف بين المهتمين بالآثار الفرعونية بـ لعنة الفراعنة..!
صحيفة حكايات
وقد نشرت الصحيفة في عدد تالي حقيقة الحيوان الغريب على هذا الرابط:
مصريون دفعو 25 مليون لشراءه : حكاية الحيوان الغريب بالحاج يوسف