ارملة الشيخ ود العجوز تفجرها داوية حول شائعة طلاقها والعربة الهمر

تسلم المدعي العام بوزارة العدل استئناف بلاغ (همر) الشيخ عبد الله ود العجوز الذي انتقل الي رحمة مولاه قبل العامين من الآن حيث تقدمت اسرة القاصر (الجيلي) النجل للشيخ عبد الله ود العجوز بطعن فيه بقرار وكيل النيابة الأعلى بمحلية امدرمان القاضي بشطب البلاغ رقم (3772) الذي تقدم به محامي القاصر الجيلي ضد رجل وامرأة ادعيا ان الشيخ ود العجوز منح العربة الهمر موديل 2009 بلون ابيض لزوجته وقال محامي القاصر الجيلي انه ارفق افادات من المعمل الجنائي يؤكد عدم تطابق توقيع الشيخ الراحل عبد الله ود العجوز بالتوقيع في عقد بيع الهمر للسيدة المذكورة واشار الي ان اتحاد المحامين وافق علي رفع الحصانة عن المحامي الذي ابرم عقد بيع الهمر قدمه ضمن مستندات الاستئناف واكد انه طلب من المدعي العام التوجيه بالسير في اجراءات البلاغ والغاء قرار وكيل النيابة الاعلي بمحلية امدرمان وعلي صعيد اخر كشفت ارملة الشيخ ود العجوز المفاجآت الخطيرة ابان فترتهم مع الشيخ وقال المقدم معاش مهندس خالد كساب في تصريحات نارية للدار بانه قضي مع الشيخ ود العجوز 30 عاما وظل يعمل في المشاريع الزراعية منذ ان غادر صفوف القوات المسلحة وان هذا المجهود وجد التقدير والاحترام من الشيخ ود العجوز الا ان بقية قيادات المسيد ابلغت الادارة الاهلية علي راسهم العمدة كبر عمدة الجوامعة بمنعي دخول المنارة بصورة رسمية وقال بان الخليفة ادريس محمد حامد خليفة الشيخ عبد الله ود العجوز و الخليفة الاول بتهميم الشيخ عبد الله قاموا بالاتصال بالعمدة كبر وذلك لمنعه دخولي منطقة الرهد او المنارة واضاف الشيخ خالد كساب بانه طالب باخذ عفشه من داخل المسيد الا ان الخليفة ادريس طلب منه ان يفوض شخصا اخر لتسليمه العفش الخاص به ومضي المقدم (م) مهندس الشيخ خالد كساب بالقول حول معرفته بالشيخ ود العجوز عندما كان يعمل في صفوف القوات المسلحة وكان انذاك برتبة الملازم مهندس بسلاح الطيران في العام 1982 وذلك بمنطقة الرميلة القوز بمنزل عبد الله غرزه ومنذ لقائه به اخذت البيعة والطريق علي يديه وقال خير شاهد علي ذلك الشيخ المقدم (م) محمد مهنا بشير وهو دفعتي ورفيق دربي في القوات المسلحة وانتقلنا في العام 1987 الي القاعدة الجوية بجبل اولياء الجوية (المحلج) واصبح للشيخ مقر داخل القاعدة الجوية وكان الشيخ ود العجوز يحضر الينا في داخل القاعدة الجوية بكل فقرائه ومريديه.

صحيفة الدار
عمر الجاك
ع.ش

Exit mobile version