و بالتالى لا يجهر الامام بالقراءة فيها..
فبأى شيىء كان التأثر و البكاء يا أكذب الكائنات ؟!!!!!
و قد ذكّرنى هذا بفضيحة العصابة العلمانية الشيوعية التى شاركت فى صلاة الجنازة على أحمد فؤاد نجم ..فعندما كبّر الامام التكبيرة الثانية ركعوا جميعاً بلا استثناء !!!
و من المعلوم لأصغر تلاميذ المدارس أن صلاة الجنازة لا ركوع فيها و لا سجود !!!!
و أحسب أن يوم القيامة قد اقترب جداً..لأن من علاماته أن يقل العلم و يفشو الجهل!!.
مصر– حمدي شفيق