وبحثت الآلية خلال اجتماعها بالفاشر يوم الثلاثاء تأمين الاحتياجات الإنسانية المختلفة في تلك المناطق، وتحديد الأولويات، وسبل وضع الترتيبات اللازمة لانطلاق العمل الإنساني.
ووجه الوالي الوزراء المختصين بالإسراع في إكمال إعداد الخطط الخاصة بتحديد حجم الأضرار واحتياجات المناطق المتأثرة في مجال الخدمات الأساسية، خاصة وأن تلك المحليات تعرضت لتدمير كامل في البنى التحتية الخدمية، وتعرضها لعمليات نهب وحرق واسعة لممتلكات الأهالي .
وترأس كبر بالفاشر اجتماع اللجنة العليا للاستنفار وبحثت اللجنة كيفية العمل لتجاوز الأوضاع بالمحليات الشرقية ومحلية سرف عمرة، وأمَّن المجتمعون على مدينتي غبيش بغرب كردفان والجنينة بغرب دارفور لتكونا منطلقاً لتحرك العمل الإنساني .
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]