وقال عبد الرحيم أحمد من سكان المدينة، لوكالة الأناضول، إن “مقاتلي الحركة يطبقون اليوم قانوناً يمنع استخدام تلك الهواتف بعد أن حظرت مؤخراً استخدام الهواتف الذكية، بذريعة أنها تستخدم لأغرض تجسسية ضد مصالحها”.
وبموجب هذا المنع، يتم كسر الهاتف واعتقال صاحبه في حال عدم الامتثال لأوامر حركة الشباب، بحسب عبد الرحيم أحمد، الذي أشار إلى أن مدينة براوي تشهد اليوم حملة لضبط الأشخاص الذين يتجاهلون قرار الحركة.
وكالة الأناضول
ع.ش