وقد حضرت الاسرة بالفعل وسط حفاوة المستقبلين و(كبكبة) لجنة الاستقبال ، الرجل برر حرصه واتصاله من (الخلا) بحرصه على سهرة جميلة لاحبائه ثم لم ينسى الرجل بعدها ،هذه الايام ان يصنع سهرات دامية للمساكين فى الطويشة واللعيت حيث لم يغنى لاولئك الفقراء (تيدى) وانما غنت لهم (الدوشكات) ومركبات الدفع الرباعى ، وطن غريب لا تنقضى عجائب الناس فيه ولو كانوا معارضة>
محمد حامد جمعة