وتعود التفاصيل الى أن المتهمة خرجت من منزلها فوجدت الشاكي يناقش اطفالاً صغارا كانوا يلعبون على رملته، فتدخلت في نقاشه وسألته: لماذا تناقشهم؟ فرد عليها: انهم يبعثرون الرمل وانا مسؤول عنها، فاخبرته ان اهل بيتك والناس يأخذون منها فقال لها «انت بتسأليني بصفتك شنو؟» فقالت له انا عضو اللجنة الشعبية، فاحتد النقاش بينهما حتى تدخل أهل الحي وفضوا النقاش وبعدها بأيام دون الشاكي بلاغا في مواجهة المتهمة واتهمها بسرقة رملته وتم القبض عليها وقدمت للمحاكمة.
صحيفة الإنتباهة
الحاج يوسف: عبد الرحمن ــ ولاء