وقال في خطبة له في صلاة الجمعة الماضية: “ربما صور بعض الناس أشخاصا آخرين بنية طيبة، كمن يرى أحيانا حادثا في الطريق، فيصور الموتى ثم يرى هو أنه من العبرة والعظة أن ينشرها بين الناس.. هل استأذنت أهله بنشر صورته ميتا؟ لو كنت مكانه فهل تقبل أن تكون عبرة وعظة بين الناس؟!”.
وأوضح الدكتور العريفي أن هناك من يقوم بتصوير أسرار الآخرين بحكم عمله في قطاعات سرية سواء في شركات أو في القطاع الحكومي، مؤكداً أنه “لا يجوز له أن يصور المحررات الرسمية أو القرارات إلا إذا كان مأذونا بنشرها، أما أن يصنع مثل ذلك فهو حرام”.
اخبار 24
[/JUSTIFY]