وقال “سيد أبوعلي” أمس (الجمعة)، إن السلطات منعتهم من الدخول إلى نادي الخريجين، للقيام بالتحضير لاجتماعهم المرتقب.
واتهم “الدقير” بالوقوف وراء الخطوة، مؤكداً تمسكهم بإقامة اجتماعهم بنادي الخريجين. وقال: سنحضر وجاهزون لكافة الاحتمالات.
وأعلن “سيد” ترحيبهم بحضور مجموعة “أحمد علي أبو بكر” للاجتماع. وقال إن كافة الأبواب مفتوحة لهم.
على صعيد آخر اعتبر مصدر قيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي أن قيادة الحزب ماضية في ترتيبات عقد المؤتمر العام وتمهيداً لذلك سيلتئم اجتماع المكتب السياسي يعقبه اجتماع اللجنة العليا للمؤتمر العام. وقلل المصدر من اثر مجموعة نادي الخريجين وقال انهم لا يتجاوزون (12) شخصاً من مجموع نحو (100) عضو بالمكتب السياسي الذي يرأس جلساته السفير “محجوب محمد عثمان”.
صحيفة المجهر السياسي
ت.إ