ويواجه الاختصاصي الذي أجرى العملية ومالك المستوصف، تهماً تتعلق بالإهمال، وأشارت التحريات ان الطبيب المعالج قام بتخديرها بعد العملية وحدث لها ضيق في التنفس وجدوا أن قلبها قد توقف كما عانت من نقص في الأكسجين وبعدها قام الطبيب بوضع انبوب ولكنها لم تثبت ولم يجدوا وقتها طبيباً لمتابعة حالتها فأصيبت بموت في خلايا الدماغ وتم تحويلها إلى مستشفى بحري دون تقرير طبي.
صحيفة المجهر السياسي
الخرطوم: مي عز الدين