مشيراً لأهمية ما تناوله الرئيس حول ضرورة الحوار مع القوى السياسية المختلفة لتتوحد كلمة الوطن لمواجهة التحديات التي ظلت تواجه السودان منذ استقلاله. وأكد سيسي أن انتشار السلاح ما زال يشكل المهدد الأكبر للأمن بدارفور، منادياً بأهمية التعامل مع الأمر بقدر من المسؤولية لنزعه حتى تعود الطمأنينة لأهل دارفور.
وقال إن الحرب أدت إلى استقطاب إثني حاد مزق نسيجها الاجتماعي وأن همهم في السلطة وحكومات دارفور إعادته، لكنه أشار لوجود ناس مصالحهم المالية والسياسية والشخصية مرتبطة باستمرار الصراعات القبلية لذلك «نحن نفتل وهم بحلو من الخلف».
صحيفة الإنتباهة
ع.ش