حيث حصل على وظيفة محاضر بجامعة أبو ظبي براتب شهري مُغرٍ. وقبيل مغادرته الخرطوم التقى د. “التجاني” بالأمين العام للحركة الإسلامية “الزبير أحمد الحسن”، وتحدثا طويلاً عن مستقبل الإسلام السياسي في السودان. وأخطر “التجاني” “الزبير” بإنهاء صلته التنظيمية بالحركة الإسلامية وهجرته إلى دول الخليج بعد صدور قرار ببراءته في قضية الأوقاف.
المجهر السياسي