وقالت إنها لاحظت بداية «خجولة» للتشجيع النسائي بالمدرجات ولا بد من تكثيف حشود المشجعات حتى القضاء المبرم على التشجيع الرجالي، وأكدت على امتلاك المشجعات السودانيات لآليات فريدة مثل الزغاريد التي لا تناسب الرجال مما يعتبر ميزة جندرية، وقالت إن مفوضية حقوق الإنسان سكتت عن إدراج المشجعات وعضوات مجالس إدارات الأندية واللاعبات من وراء حجاب في تقاريرها الدورية حتى لا ينبهر العالم بنا سيما وأن بعضهن قد وصلن إلى نائب رئيس نادي، وأكدت أن خطوة تأسيس الفريق النسائي ستدق المسمار الأخير في نعش التمكين الرجالي الذي طال أمده.. وعن الصعوبات الإدارية والسياسية التي ستقابلها قالت الست سرسعونه بكل حزم «على البرلمان أن يلزم الصمت».
صحيفة الإنتباهة
ع.ش