وأكد أمين السياسات بالاتحاد سمير أحمد قاسم بندوة الاستثمار أمس أن التمويل متوسط الأجل وطويل الأجل بالبنوك أصبح شبه مستحيل، لافتاً إلى عدة عوامل أدت إلى هروب المستثمرين إلى دول أخرى أجملها في عدم ثبات السياسات وانخفاض قيمة الجنيه، إضافة إلى الضرائب المتعددة وارتفاع قيمة التمويل وصعوبة تحويل الأرباح والتقاطعات الدستورية بين الولايات والمركز، وأوضح أن المصانع تعمل بطاقة أقل من«30%»، وقال إن المزارعين حالياً بالسجون والتصُّحر ضرب العديد من الأراضي الزراعية، وأضاف أن الاستيراد التجاري بدون قيمة.
صحيفة الإنتباهة
مروة كمال
ع.ش