وبدأت تفاصيل الحكاية، بحسب ما يرويها والدها عمري الرحيل لـ”العربية.نت”، أنهم كانوا في رحلة برية في أحد المواقع البرية بمنطقة الحدود الشمالية وتسمى صحراء الشاظي.
وأضاف: “ذهبت طفلته هناء تلهو بالقرب منا، وبعد عودتها كان بحوزتها حجر، وبالنظر إليه اتضح أن الحجر عبارة عن غلاف، وبعد نزعه تبين بداخله حجر آخر بيضاوي، وعليه بعض الكتابات غير المفهومة”.
ويعتقد الرحيل أن هذا الحجر له دلالة إلى شيء معين، وبالذات في الأجيال السابقة، خاصة أنه مشابه لبيض النعام.
العربية.نت
م.ت[/JUSTIFY]