وحول مبررات الحملة قال لانتشار استخدامة السريع والغير مسبوق في الاونة الاخيرة نسبة لتكلفتة البسيطة وسهولة تشغيلة وقدراتة علي لم الشمل بسهولة مع اشخاص قديكون الشخص في حالة بحث عنهم لفترات اضافة لاتاحتة الصلة لتبادل الصور والافلام والمقاطع الصوتية والدردشة قائلا لقد اتي هذا التطبيق بمهددات لسلامة الاطفال تمثلت في تبادل المواد التي
تتناول الحياة الشخصية للاطفال سواء كان ذلك صورا او مقاطع مصورة وكان اخطرها تبادل مواد لاطفال منهم من اجبر علي ممارسة الجنس واستغل في ذلك ضعف مقدراتة ومنهم من قام بذلك بارادتة ولم ترحمة التكنولوجيا فوقع الفلم او الصورة في ايدي من يتبادلون دون التفكير فيما سيجلب هذا للطفل جراء انتشار هذة المواد وهناك الكثير من الامثلة ولاتخفي علي احد ولكن تمنعنا رغبتنا في وقف انتشار هذة المواد حتي من الاشارة اليها .
قال ستقوم الحملة بتناول االقضية من عدة محاور بتضافر جهود الشركاء لتحقيق اهداف الحملة اهمها المحور الديني لتوضيح راي الدين في مثل هذة الانتهاكات ونشر التعاليم الدينية التي تحث علي حماية الاطفال وفضل الستر والمحور الحقوقي حقة في الحماية من مثل هذة الانتهاكات ونشر مواد القوانين والاتفاقيات التي تمنع هذا الانتهاك والعمل علي اصلاح القوانين لتصبح اكثر ردعالمن يتداول المواد التي تعرض الاطفال في اوضاع مخلة بجانب المحور الاجتماعي والنفسي للتوعية بالاثار الاجتماعية والنفسية السالبة التي تنتج عن انتشار المواد الضارة بسمعة الطفل علية وعلي اسرتة والمجتمع ككل ومحور تكنولوجي للعمل علي التحكم في المواد التي تعرض الاطفال في اوضاع غير لائقة وضارة بسمعتهم باستخدام الاساليب المتطورة لتكنولوجيا المعلومات في رصد ومتابعة وتعقب متداولي المواد التي تنتهك خصوصية الطفل من بين مستخدمي تطبيق الوتساب
حنان الطيب: صحيفة آخر لحظة
[/JUSTIFY]