وعلق ناشطون على الصورة بأن الكديسة كانت حنونه للغاية على الأطفال أكثر من الأخصائي نفسه لذا حرصت أن تداوم بكرسيِّه علها تستطيع أن تقدم خدمة ولو كانت بمليء الكرسي الشاغر . وقد جاءت تعليقاتهم الساخرة معبّرة عن إمتعاضهم للغيــــاب المتكرر للأخصائيين بعيادات المستشفى مما يتسبب في معـــــــاناة المرضى وإنتظــــــارهم الطـــــــــويل .
خاص سوداناس