وأضافت المجلة فى تعليق على موقعها الإلكترونى يوم، الخميس، أن الذى بدأ صراعا سياسيا على السلطة داخل “الحركة الشعبية لتحرير السودان” الحاكمة سرعان ما اصطبغ بالصبغة العرقية واضعا أكبر قبيلتين فى البلاد فى مواجهة إحداهما الأخرى الدينكا التى ينتمى إليها الرئيس سيلفا كير فى مقابل النوير التى ينحدر منها نائبه السابق رياك ماشار.
ورصدت المجلة تعقد هذه الصبغة العرقية فى الأوساط رفيعة المستوى، حيث لا يزال وزير الخارجية برنابا ماريال بنيامين وهو نويرى مواليا للرئيس كير، فيما أعلنت ريبيكا قرنق أرملة جون قرنق مؤسس الحركة الشعبية لتحرير السودان من الدينكا تفضيلها لمشار على كير.
لندن (أ ش أ)