وعقب لقائه الرئيس الفرنسي في الرياض دان الجربا المجازر التي يتعرض لها الشعب السوري في حلب من قتل في البراميل المتفجرة وغيرها، واعتبر أن الصمت الدولي أكثر قسوة من القصف، رافضاً أي دور للأسد في مستقبل سوريا.
واشترط الجربا حضور مؤتمر جنيف 2 على أن يدور على أساس جنيف واحد.
ونددت حكومات غربية وعربية ومنظمات غير حكومية بحملة القصف الجوي المستمرة منذ أسبوعين على منطقة حلب، والتي لا يبدو أنها موجهة ضد أهداف عسكرية، وتطال المدنيين إجمالاً.
العربية نت
[/JUSTIFY]