وأضاف فى صلاة التبشير الملائكى فى عيد القديس ستيفانو الشهيد الأول، وتذكر “المعنى الحقيقى للتجسيد”، الذى يربط “بيت لحم إلى الكالفاريو”، ويتذكر “أن الخلاص الإلهى ينطوى على مكافحة الخطيئة، عبر الباب الضيق للصليب، وهذا هو السبيل الذى علمه السيد المسيح لتلاميذه، كما يتضح من إنجيل اليوم”.
كما دعا البابا إلى الصلاة للمسيحيين الذين يعانون التفرقة والتمييز، فى البلدان التى تقر الحرية الدينية لكنها لا تطبقها كاملا على أرض الواقع، وهو ما نشهده فى البلدان والمجتمعات التى تعرف وثيقة حماية الحرية وحقوق الإنسان، ولكن أين فى الواقع حال المؤمنين، خاصة المسيحيين، أنهم يتعرضون للتمييز.
الفاتيكان (أ.ش.أ)+ اليوم السابع