واتهم ماس وأربعة مديرين تنفيذيين سابقين في الشركة بالاحتيال، بسبب استخدام سيليكون صناعي عوضا عن السيليكون الطبي في عمليات زرع حشوات الثدي ، ما يجعل هذه الحشوات أكثر عرضة للتمزق، واعترف ماس باستخدام السيليكون الأرخص ثمنا ، ولكنه أصر على أن ذلك لا يشكل خطورة على الصحة. وأغلقت سلطات الصحة في فرنسا الشركة عام 2010 .
ويقدر عدد النساء اللاتي زرعت لهن حشوات الثدي من إنتاج الشركة المتهمة بنحو 400 ألف امرأة. وخضع أكثر من 13 ألفا و500 امرأة فرنسية لعمليات جراحية لإزالة الحشوات المعيبة بعد تعدد البلاغات حول حالات تمزق الحشوات.
akhbaar24
[/JUSTIFY]