وكشف الطيب في مؤتمر صحفي عقد بدار المنبر أمس عن لقاء جمعه مع الإصلاحيين وحزبي الأمة والشعبي، بجانب إدارة حوار مع قيادات الأحزاب، مبيناً إمكانية الاتفاق معها على الحد الأدنى، وشنَّ هجوماً عنيفاً على المؤتمر الوطني، وأكد عدم السماح له بشرذمة منبر السلام العادل، واتهم الطيب مصطفى المؤتمر الوطني بالضلوع في صراع منبر السلام العادل، واعتبرها محاولة لاغتيال شخصه «معنوياً».
صحيفة الإنتباهة
أم سلمة العشا
ع.ش