[JUSTIFY]وصف المؤتمر الوطني دعوة القيادي بحزب الإصلاح الآن الدكتور غازي صلاح الدين له بالانضمام لحزبه الجديد بالتغريد خارج السرب، مطالباً إياه بتأسيس حزبه أولاً وعقد مؤتمره العام قبل توجيه الدعوات للأحزاب، مشيراً إلى أن تنظيم الإصلاح ما زال حبراً على ورق حتى الآن، وقطع بأن العتباني ما زال متأثراً بآرائه التي صرح بها سابقاً داخل الحزب قبل الانشقاق، مبيناً أنه محاصر بمراراته تجاه القيادات التي لم تقنع بآرائه داخل الحزب، وقال إن غازي لم يبرح المربع الأول الذي جعله على رأس الموقعين على مذكرة الإصلاح التي أطاحت به من الحزب. وقال الدكتور وقيع الله القيادي بالحزب في تصريح أمس إنه ليس من حق غازي التحدث عن ترشيح المشير عمر البشير لدورة ثانية، واصفاً حديثه بعدم الوزن والقيمة لأنه خارج أسوار الحزب، وأن الأخير هو من يقرر في هذه القضية.
وقال ربيع يبدو أن غازي يحس نفسه أمة وتابع يا سبحان الله كان إبراهيم أمة وما أبعد الشقة بين غازي وسيدنا إبراهيم، وأضاف «نقول لغازي رأيك شخصي ولا يهمنا».
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]