وكانت الزوجة القتيلة قد طلبت من زوجها أن يسمح لها بالذهاب إلى أهلها لحضور مناسبة زواج، إلا أنه رفض ذلك، فأصرت على الذهاب، وكانت المناسبة في اليوم التالي، وبعد أن خلدت للنوم هشم الزوج رأسها – حسب الاتهام – بـ (عتلة) كان يضعها تحت وسادته لاستعمالها ضد اللصوص. وبعدها حاول الزوج ترويج إشاعة في الحي بأن لصاً ضرب زوجته وهرب. ولكنه اعترف لاحقاً للشرطة بقتلها لرفضها الانصياع لأمره بعدم الذهاب إلى مناسبة الزواج.. فيما أفاد الابن في محضر الشرطة بأن والده هو الذي ضرب أمه بـ (العتلة).
صحيفة المجهر
[/JUSTIFY]