وعندما حاول ستيف مواجهة أمه بالحقيقة أنكرت في البداية، لكنها اضطرت للاعتراف بعد إصراره الشديد، وأخبرته بكامل القصة، حيث اضطرت لفعل ذلك تحت ضغط والديها بعد ولادة الطفل مباشرة، في ولاية كنساس الأميركية.
وأنتج ستيف الذي أصبح فيما بعد مخرجاً إذاعياً، فيلماً وثائقياً قصيراً يتحدث فيه عن حياته التي عاشها في حيرة وقلق دون أن يعرف نسبه الحقيقي، وكيف ازداد حزنه بعد أن عرف الحقيقة، ومنذ ذلك الوقت توقف عن زيارة والدته وجديه.
دنيا الوطن
ع.ش