مواقع الحركات المتمردة وإمكانياتها العسكرية:-
٭ حركة العدل والمساواة العسكرية قوتها حوالي«1200» فرد موزعة في معسكرات بعضها داخل حدود دولة جنوب السودان أخرى بولاية جنوب كردفان.
٭ قوات المتمرد مناوي تقدر بحوالي «350» فردا موزعة في معسكرات متفرقة بشمال وشرق جبل مرة، وبجنوب دارفور
٭قوات المتمرد عبدالواحد محمد نور تُقدَّر بحوالي«650» فردا موزعة في مناطق حول جبل مرة.
٭ قوات الحركة الشعبية قطاع الشمال بجنوب كردفان والنيل الأزرق تقدر بعدد «1700» فردا موزعة في معسكرات مختلفة بجنوب كردفان والنيل الأزرق.
الدعومات الخارجية للحركات المتمردة:-
٭ سمحت الحكومة اليوغندية بايواء عدد من قيادات حركة العدل والمساواة أبرزهم رئيس الحركة د. جبريل إبراهيم محمد وآخرين وذلك بحي «KISUGU» في كمبالا، واستخراج جواز سفر لرئيس الحركة وعدد من القيادات، وتقديم دعم تمثل في عدد من مدافع«سام» والمدافع المضادة للطائرات.
٭ فتح مكتب لحركة العدل والمساواة المتمردة بيوغندا لمزاولة نشاطها السياسي والعسكري في«مجمع ناتا السكني» كذلك انشاء شركة للاستيراد والتصدير بمجمع «اكتوريا بلازا» لدعم انشطتها الإجرامية الارهابية، بالإضافة إلى تقديم الرعاية الطبية للجرحى والمصابين.
٭ سمحت الحكومة اليوغندية لحركة مناوي المتمردة بإقامة عدد من المناشط تمثلت في استضافة اجتماعات ولقاءات لقيادات الحركة مع سفارات الدول الأجنبية بكمبالا، والاحتفال بالعيد الـ13 لتأسيس الحركة، وأقامت معرضاً يعكس انتصارات الحركة في الميدان وحفل تكريم لقيادات الحركة، وأقامت ورشة في مجال التصوير الجوي بواسطة خبراء يوغنديين.
٭ نسقت الحكومة اليوغندية لحركة مناوي المتمردة وممثلين لحزب الأمة القومي لتوقيع مذكرة تفاهم بفندق«افريكانا هوتيلش» بـ«كمبالا» ومن جانب آخر نسقت لاجتماعات تحالف أحزاب جوبا.
٭ سمحت الحكومة اليوغندية لحركة المتمرد مناوي بممارسة نشاط تجاري في مجال نقل البضائع بين جوبا وكمبالا برأس ماله قدره«200» ألف دولار مدفوعة من الحكومة اليوغندية وآخرين.
٭ سمحت الحكومة اليوغندية بايواء رئيس حركة عبدالواحد المتمردة وأفراد أسرته في منزل بحي لBUGOLOBY وفي حراسته عدد«3» أفراد من الأجهزة الأمنية اليوغندية ، واستخراج وثائق ثبوتية لهم، وكذلك ايواء معظم عناصر المجلس القيادي الأعلى للحركة.
٭قامت الحكومة اليوغندية برعاية جميع الأنشطة السياسية وفعاليات الجبهة الثورية في مارس ويوليو 2012م وفي يناير ومايو أغسطس من العام الحالي، اضافة الى إيواء لقادة قطاع الشمال وأسرهم إضافة إلى علاج الجرحى والمصابين بمستشفياتها.
٭ التصريح بانشاء منازل ومقرات لعدد«21» من قيادات الجبهة الثورية، والتصريح بانشاء مقر دائم لرئاسة الجبهة والتأسيس له، وذلك في اغسطس 2012م اضافة إلى تسهيل اللقاءات بالسفارات والمنظمات لاستقطاب الدعم وفتح علاقات خارجية الجرائم المنظمة للحركات المتمردة.
التجنيد القسري للأطفال
٭ 20% من قوات حركة العدل والمساواة المتمردة هم دون الـ 18 عام ويتم تجنيدها قسريا من القرى والمعسكرات. ٭ قامت حركة العدل والمساواة المتمردة بتاريخ 1/1/2013م باختطاف عدد 10 طلاب من قرية «دردوقة» وحرق منزل شيخ المنطقة.
٭ استطاعت حركة المتمرد عبدالواحد تجنيد أكثر من«3500» مواطن تجنيدا قسريا على امتداد عمرها منذ انشائها.
٭ فيما يختص بعملية تهريب اللاجئين غير الشرعيين فلحركة المتمرد عبدالواحد باع كبير في عمليات التهريب، وقد جنت الحركة مبالغ مالية كبيرة، ولعل اكبر أشكال التهريب تجسدت في التهريب الى اسرائيل عبر الأراضي المصرية، والتهريب الى أوربا من ليبيا الى ايطاليا ومنها الى بقية أوربا.
٭ بعد أحداث يونيو 2011م قامت الحركة الشعبية بتجنيد إجباري لطلاب المدارس في محليات«الريف الغربي لمحلية كادقلي، البرام، أم دورين ، هيبان، دلامي ، الريف الغربي لمحلية الدلنج» بعد أن قاموا بحجز أسرهم في المناطق التي استولوا عليها ومنعهم من النزوح الى مدينة كادقلي،
٭ جندت الحركة الشعبية في منطقة كرنقو أكثر من«100» طفلاً وقامت بارسالهم الى معسكراتها وتجنيد اكثر من«102» طفلاً في مناطق انقولو، وتم ارسالهم إلى معسكرات في كينيا ويوغندا.
مهاجمة الحركات المتمردة للمدن والقرى والاعتداء على المدنيين والممتلكات العامة والخاصة.
٭ حركة العدل والمساواة المتمردة نهبت عدداً من الأسواق في مناطق «فتاحة والزرنخ وأم قرنا جاك وغبيش والفاشر» حيث نهبت بالإضافة للبضائع اكثر من 166 برميل جازولين مملوك للمواطنين، كما دمرت«الأسواق والطواحين وطلمبات المياه وأبراج الاتصالات» ونهب أكثر من 20 عربة من مناطق أم عجاجة والزرنخ.
٭قامت حركة المتمرد مناوي خلال الفترة من منتصف العام السابق وحتى منتصف العام الجاري بمهاجمة اكثر من 30 بص ركاب سفري بين الفاشر ونيالا تحت تهديد السلاح.
٭ في العام 2013م نهب حركة المتمرد مناوي عدد من الأسواق والمحليات التجارية والمواطنين العزل في قرى ومناطق«علاونة، منطقة كبقة، تكيلات التي تقع شمال شنقل طوباي، شارع طويلة».
٭ بتاريخ 20/4/2013م قامت حركة المتمردة مناوي بالاعتداء على الطوف التجاري بين نيالا والضعين للمرة الثالثة.
٭ بتاريخ 25.4.2013م هاجمت مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور ودمرت البنى التحتية بالمطار وعدد «7» طائرات جاثمة بالمطار والتدمير الجزئي للمدرج الرئيسي وصالات الركاب، وكذلك إحداث أضرار بالغة بالسوق الكبير بالمدينة وقتل 31 مواطن جراء الهجوم.
٭قامت حركة المتمرد مناوي بالهجوم على مدينة مليط 12/5/2003م وقتل عدد«38» مواطنا، ونهب السوق والهجوم على مدينة كتم في 12/7/2003م وتنفيذ اغتيالات وسط المواطنين وتدمير سوق المدنية، والهجوم لثلاث مرات على كل من:مهاجرية ولبدو وقريضة في الفتره من 2006م حتى 2013م والهجوم على منطقة دربات وقتل 18 مواطناً.
٭ قامت حركة المتمرد مناوي بالهجوم على مدينة أم دافوق الحدودية مع أفريقيا الوسطي عدة مرات وتدمير المحلية، ونهب السوق وممتلكات المواطنين، وقتل 17 مواطناً، وذلك في الفترة من العام 2011م وحتى العام 2013م، وفي يونيو 2012م قامت بالهجوم على محلية الملم بعدد40 عربة؛ مما أدى الى مقتل عدد«142» مواطن.
٭ هاجمت حركة المتمرد مناوي مناطق جنوب السكة حديد حيث نتج عن ذلك نزوح عدد«15.000» مواطن، وقامت باختطاف عدد من المواطنين، وقد قام بعض المواطنين بفتح بلاغات ببعض هذه الحوادث لدى الشرطة. ٭ قامت حركة المتمرد عبدالواحد بتصفية عدد«4» من عمد ومشايخ معسكرات النازحين شاركوا في مؤتمر أصحاب المصلحة من المؤيدين لعملية السلام بتاريخ 26/7/2010م واستهدفت بتاريخ 8 يناير 2011م الطوف التجاري بين منطقتي ناما وجميزة نتج عنه شح في السلع.
٭ في مارس وأبريل 2013م قامت حركة المتمرد عبدالواحد بحرمان طلاب مرحلتي الأساس والثانوي في محلية روكو من الجلوس للامتحانات العامة.
٭ في 19 يوليو 2012م قامت حركة المتمرد عبدالواحد باستهداف منطقة قولو حيث قامت بضرب نقطة الشرطة في المنطقة وقتل عدد«11» شرطياً، ونهب سلاح الشرطة باكمله، وبتاريخ 24/12/2013م هاجمت مدينة قولو عاصمة محلية روكو ونهب المدينة والأسواق.
٭ قامت قوات الحركة الشعبية بتصفية كل المعتقلين والأسرى لديها، ومنها قوات الأمن في باو والكرمك وقوات الشرطة، والقوات المشتركة، وتم ادخال عدد«60» من الأسرى في كونتينر صغير، وماتوا اختناقاً لعدم وجود الاكسجين،وذلك في منطقة خور البودي.
قامت قوات الحركة الشعبية بعمليات تطهير عرقي، وذلك بقتل مواطني قبائل الهوسا والفلاتة بحجة عدم وقوفهم معهم في الانتخابات. وقتل مواطني قبائل الانقسنا التابعين للمؤتمر الوطني ذبحاً أمام الأسر.
– منذ أغسطس 1102م بدأت قوات الحركة الشعبية في قصف مدينة كادقلي من الإتجاه الشرقي منطقة (دلدكو) التي تبعد حوالي (81) كلم وقد خلف هذا القصف عدد (22) شهيد و (09) جريح وتدمير (42) مبنى تدميراً كاملاً.
– في يوينو 1102 في ولاية جنوب كردفان قامت بقطع الطريق القومي كادقلي الدلنج عند منطقة مشروع العلف وقتلت ستة مواطنين داخل عربة لوري بينهم نساء وأطفال وفي سبتمبر 2102م وبمنطقة (خور زينت) قامت الحركة الشعبية بضرب عربة (كليك) وقتل ركابها واستهدفت عربة تابعة لمنظمة إيفاد قتلت إثنين من موظفيها ونهبت المرتبات التي تحملها عربة المنظمة.
– تصفية بلندية بتاريخ 6/7/2102م في منطقة (خور الحجار) الواقعة ما بين منطقتي (الكتنق – كركندي) بمحلية هبيلا وذلك بمعاونة قوات العمل النوعي.
– في أغسطس 2102م قامت الحركة الشعبية بالإعتداء على منطقة (السماسم) كما استهدفت عربة تابعة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) في منطقة ما بين (الكرقل – كلمندي) وأسفر الهجوم عن مقتل أحد موظفي المنظمة وجرح آخر.
– قامت الحركة الشعبية بالإعتداء على عدد من القرى بولاية جنوب كردفان خلال هذه الفترة وكان أبرزها هجومها على قرية حجير الدوم بمحلية كادوقلي بتاريخ 52/8/2102م مما أدى إلى مقتل عدد (72) مواطن في هذه القرية أغلبهم من النساء والأطفال وبتاريخ 41/11/2102م تم الإعتداء على قرية الحجيرات غرب مدينة كادقلي وقتل عدد (51) من المواطنين واختطاف عدد (12) منهم وحرق عدد من المنازل.
– قامت تلك الحركات المتمردة بالهجوم والاعتداء على أم روابة وأبوكرشولة ضمن قوة الجبهة الثورية في أبريل 3102م.
اعتداء الحركات المتمردة على شركات ومشاريع التنمية:
– بتاريخ 41/7/2102م قامت حركة العدل والمساواة المتمردة لدولة جنوب السودان وهي ضمن الآليات التي استولت عليها حركة العدل والمساواة من شركة النابتة بمنطقة داونو.
– قامت حركة العدل والمساواة المتمردة بحرق عدد (3) قلابات تتبع لشركة أساس الهندسية التي تعمل بطريق حقل زرقة أم حديد ونهب ممتلكات السائقين على بعد 2 كلم من قرية (أبوبطيخ) على طريق الردمية. ونهب الشركات العاملة في الطرق الرئيسية واستولت عدد (41) قلاباً وعدد (1) بلدوزر من شركة النابتة بمحلية أبوجابرة.
– قامت حركة العدل والمساواة المتمردة بتدمير البنية التحتية لشبكة الاتصالات بمناطق نشاطها عبر تدمير (32) من أبراج الاتصالات في المناطق التي هجمت عليها أبوكرشولا والله كريم وأم روابة.. الخ).
– قامت حركة العدل والمساواة المتمردة بنهب الآليات الزراعية التابعة للمشاريع الزراعية (جنوب أم عجاجة نهب عدد (5) تراكترات وعدد (2) عربة يورال تابعة لمشروع أم عجاجة الزراعي.
– دمرت حركة المتمرد مناوي أبراج الاتصالات في عدد من القرى بالمحليات وتم نهب وقود المحطات في مناطق (قرية سيسان، حجير تونو، أم دافوق، قريضة، محلية السلام) وبتاريخ 21/1/3102م اختطاف عدد (51) فرداً (11) سودانياً و(4) صينيين ونهبوا عدد ثلاثة عربة كروزر في شمال دارفور (الكومة).
– بتاريخ 8/4/3102 هاجمت حركة المتمرد عبدالواحد منطقة دوبو المدرسة بمحلية طويلة والتسبب في إفشال جهود الدولة والمنظمات في برنامج العودة الطوعية واعتداءاتها على الشركات (الصينية) العاملة في مجال الطرق.
– قامت الحركة الشعبية بوقف العمل في طريق الكرمك الدمازين واستلام آليات الشركات المنفذة واعتقال المهندسين والعمال.
– قامت قوات الحركة الشعبية بتعطيل عمل شركات التعدين (الشركة اليونانية والشركة الصينية والشركة المصرية نبتة وشركة جام وشركة آيات) وقامت بمصادرة ممتلكات كل الشركات العاملة وتم بيعها.
– بتاريخ 51/9/2102م قامت الحركة الشعبية بالاعتداء على المشاريع الزراعية بالمنطقة الشرقية لولاية جنوب كردفان بمناطق (غرب العباسية ورشاد) وقتل ثلاثة من المواطنين ومنعهم من حصاد زراعتهم. والاعتداء على بعض المشاريع الزراعية بمحلية هبيلا وذلك بمناطق (كرتالا – تنقلي – فيو) وتم قتل عدد (7) من عمال الزراعة.
– بتاريخ 51/5/3102م هجمت الحركة الشعبية بقوات مكونة من عدد (51) عربة كروزر تابعة للمتمرد يعقوب أحمد عبدالكريم على منطقة الكسارة الواقعة غرب مدينة الدبيبات على بعد (81) كيلو تقريباً، المنطقة بها مقر رئاسة الشركة الصينية التي تشرف على تنفيذ طريق (الدبيبات – الفولة).
اعتداء الحركات المتمردة على البعثات الأممية:
– قامت حركة العدل والمساواة المتمردة بتاريخ 9/2/3102م بالتعرض على عربتان تتبعان لليوناميد بجبل كسا قرب طويلة ونهبت مبالغ مالية وكمية من الوقود.
– قامت حركة العدل والمساواة المتمردة بتاريخ 21/2/3102م باختطاف عدد (2) عربة (بفلو + لاندكروزر) تابعة لبعثة الأمم المتحدة (يوناميد) كتم من داخل مقر البعثة.
– في العام 7002م هاجمت حركة المتمرد مناوي مقر بعثة الأتحاد الإفريقي بمنطقة حسكنيتة وقتلت عدد (11) جنديا من منسوبي البعثة الأفريقية، كما قتلت عدد (2) من منسوبي بعثة اليوناميد في صليعة والاستيلاء على عدد (5) عربات مسلحة من البعثة.
– بتاريخ 82/6/3102م قامت حركة المتمرد مناوي باختطاف عدد (4) عربة لاندكروزر مسلحة تتبع لقوات اليوناميد وتم فتح بلاغ بهذا الحادث بقسم شرطة منطقة نتيقة.
– بتاريخ 31/7/3102م قتلت حركة المتمرد مناوي عدد (7) من قوات اليوناميد، وأصيب عشرين ونهب سلاح وعربة في منطقة تبعد 52 كلم من خور أبشي شمال نيالا.
– بتاريخ 3/8/3102م احتجزت حركة المتمرد مناوي طائرة هيلوكوبتر مستأجرة بواسطة بعثة اليوناميد عند هبوطها أضطرارياً بمنطقة غريقة تم إطلاق سراح الطاقم ومازالوا يحتجزون الطائرة في انتظار دفع الفدية.
– بتاريح 72/8/3102م نهبت حركة المتمرد مناوي عدد (2) عربة تابعة لمنظمة الصليب الأحمر بالقرب من قرية بيضة.
– بتاريخ 13/8/3102م قامت بالاعتداء (4) على استراحة منظمة أطباء بلاحدود الأسبانية بطويلة ونهب (4) كمبيوتر وجميع عهد الاستراحة وعربة هايس.
– بتاريخ 2/9/3102م قامت حركة المتمرد مناوي بالهجوم على دورية قوات اليوناميد في منطقة الجوغانة التابعة لمحلية قريضة وتم تبادل لإطلاق النار بينهما ؛مما أدى إلى إصابة عدد (2) فرد من قوات اليوناميد يتبعون للكتيبة الأثيوبية.
– قامت حركة المتمرد عبدالواحد بتاريخ 4/21/9002م بقتل جنديين يعملان في البعثة المشتركة اليوناميد بمنطقة سرف عمرة.
– بتاريخ 81/21/2102 هاجمت حركة المتمرد عبدالواحد موكباً للبعثة المشتركة اليوناميد بمنطقة هشابة وقتلت أحد أفراد القوة من جنوب أفريقيا.
– بتاريخ 52/3/3102 قامت حركة المتمرد عبدالواحد بقطع الطريق على وفد النازحين المشاركين في مؤتمر العودة الطوعية ومعهم جنود من البعثة حيث قامت بأسر عدد (13) شخصاً.
التأثيرات السالبة للحركات المتمردة على دول المنطقة:
– هناك تواجد كبير لقيادات الحركات المتمردة في دول شرق إفريقيا ويمارسون نشاطاً إجرامياً في هذه الدول مما يؤثر سلباً على أمن واقتصاد الدول المضيفة لقيادة الحركات من أمثلة هذا النشاط الآتي:
– يتواجد عدد من قيادات حركة العدل والمساواة بكمبالا ويمارسون تجارة غير مشروعة في العملات والتحاويل المالية ويقومون بالتنسيق مع عصابات يوغندية بعمليات غسيل أموال.
– هناك تفاهمات في تجارة السلاح والمخدرات بين قيادات من الحركات المسلحة وعصابات عالمية منتشرة في دول المنطقة.
– لدى جبريل إبراهيم وبشارة سليمان علاقات مشبوهة مع صوماليين ضالعين في عمليات القرصنة البحرية.
– يمكن للحركات المسلحة نقل تجربتها في التمرد على الحكومة الشرعية لمجموعات المعارضة في دول شرق أفريقيا، وكذلك عرض خدماتهم للعمل كمرتزقة مثلما حدث في ليبيا.
– تواصل واستمرار هذه الحركات في ارتكاب الجرائم المنظمة المذكورة سيكون له آثار سالبة على كل الإقليم والمجتمع الدولي إقتصادياً وسياسياً واجتماعياً ؛مما يتطلب تضافر الجهود والتعاون لمحاربتها والحد من نشاطها. بجانب الإستمرار في عمليات تهريب للعملة السودانية إلى داخل الحدود بعد أن تم تغييرها.
صحيفة الوطن
[/JUSTIFY]