وأشار لدى مخاطبته قيادات المرأة بالولاية الشمالية إلى أهمية إشراك القوى السايسية بالبلاد في صياغة الدستور القادم، والأخذ بالأفكار المستنيرة والآراء البناءة.
ودعا د. مصطفى قيادات المرأة بالولاية للإسهام في حل قضايا السودان، مؤكداً أهمية دور المرأة في مجابهة التحديات التي تواجه البلاد خلال المرحلة القادمة.
وأضاف: “السلام هو مبتغانا ومطلبنا، وعام 2014م وفق ما ذكر الرئيس البشير في البرلمان سيكون عام السلام في السودان، ولن يستمر التمرد في هذه البلد”.
وأكد د. مصطفى أن الحكومة ليست لديها أي نية في أن تضع دستوراً قاصراً على حزب دون الأحزاب الأخرى.
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]