وأكد “رزق” أنهم خرجوا من أجل مبادئ يريدون تحقيقها، وشدد على أنهم ظلوا يجهرون بالقول منذ بداية “الإنقاذ” وحتى خروجهم منها، ولم يفعلوا ذلك بعد أن تركوا الكراسي، وأضاف: (لم يكن عملنا في يوم من الأيام من أجل المناصب)، وأبان أنهم ظلوا ينادون بالإصلاح منذ وقت مبكر. وأضاف: (عُرض عليَّ منصب مدير جهاز الأمن في العام (1994) إلا أني رفضت).
صحيفة المجهر السياسي
ع.ش