هبّاني قالت: “أنا لم أغيّر انتمائي السياسي، بل تمّ تجميد العضويّة فقط، وفي حال انتسابي لحزب سياسي آخر تتمّ مخاطبة من المؤتمر الوطني للبرلمان بذلك”، قبل أن تبذل انتقادها لخطاب الرئيس، واصفة إياه بأنّه جاء بلا جديد، وكثرت فيه الوعود مدشّنة بذلك مقعدها في خانة المعارضة داخل البرلمان، بينما ظهرت في الجانب الآخر من الإصلاحيين النائبة عواطف محمد علي الجعلي، إحدى الموقعات على المذكرة، لتؤكّد على فرضيّة أنّ الإصلاح تقود المواجهة فيه (نون النسوة ) .
صحيفة اليوم التالي
[/JUSTIFY]