وحسب مصادر موثوقة فإن المنقبين تفاجأوا بالسلاح وهم يبحثون عن المعدن النفيس في منطقة ” جلهنتي ” بمحلية عقيق في ولاية البحر الأحمر ، وتخوفت المصادر من تسرب الأسلحة الخفيفة التي اكتشفت عن طريق الصدقة بينما اكد أن القطع الثقيلة تم تسليمها للسلطات المحلية بالمنطقة .
وكانت مناطق من ولايتي كسلا والبحر الأحمر ضمن نطاق عمليات عسكرية ومعارك بين قوات الحكومة وقوات التجمع الوطني بقيادة عثمان محمد الميرغني حتى توقيع اتفاقية القاهرة بين الجانبين في يناير 2005م .
صحيفة التغيير
حبيب فضل المولى
ع.ش