وأنقذ الموقف الخفير الذي ذكر بأنها حضرت مع سيدة بأوصاف معينة، مما ساعد على التعرف على كرت الزيارة الخاص بها والاتصال برقم الهاتف المدون ليأتي صوتها باكياً وهي تفيد بأنها اكتشفت بعد مدة نسيان ابنتها وأنها الآن في الطريق.
هذا وقد احتضنت طفلتها ومعها ذووها، وعللت ذلك بان (الرأس مشغول) بمرضها المزمن الذي قد يجعل الشخص (ينسى نفسو) حسب إفادتها.
صحيفة المجمهر السياسي
علي بلدو