تفاجأ احد العرسان برفض عروسته إتمام مراسم الزواج إثر تحويلة مبلغ المهر عبر (الإسكراتشات) وتعود وقائع هذه القصة باحد الأحياء الخرطومية حيث وصلت رسالة للعروس في صندوق الوارد وعندما قرأتها استشاطت غضباً لان المبلغ المتفق عليه تم فيه خصم ، الأمر الذي استدعاها الي إيقاف الخطوات المتبعة في هذا الخصوص هذا الشئ ادخل في الطرف الاخر القلق لانه موجود في مكان عمله باحدى الولايات الطرفية التي ارجأ العودة منها نسبة للمستجدات التي طرأت ،وبحسب صحيفة الدار ورغم تدخل العقلاء من أسرة العروس الا انها مازالت مصرة علي موقفها بدعم قوي من والدتها مما قد يؤدي الي إنهاء الزيجة في هذه النقطة التي رفضت أن تتفهمها عروس المستقبل بان الخصم الذي حدث لا علاقة للعريس به.