وتشير الأحداث إلى أن المدان كان على علاقة عاطفية مع المجني عليها ونشب بينهما خلاف وتركته وتزوجت بآخر، وفي يوم الحادث طلب منها المدان مقابلته ولكنها رفضت وذهبت إلى منزل الجيران، وترصد لها أثناء خروجها وقام بطعنها (بمفك) كان يحمله وأسقطها أرضاً، ولاذ بالفرار وتمكن المارة من إسعافها إلى المستشفى وأجريت لها عمليتين جراحيتين، ودونت في مواجهته بلاغاً تحت طائلة المادة (139) من القانون الجنائي ومن ثم كانت محاكمته بالسجن والدية الناقصة.[/JUSTIFY]
صحيفة آخر لحظة