وأكدت التقارير الطبية أن الخادمة تحتاج مدة للعلاج تزيد عن عام ، وحيث أن العلاج في بلدها غير ممكن احتضنتها الأسرة ممثلة في الأب والأم واللذان يعملان في المجال التربوي وطلبت منها المكوث في عنيزة طيلة فترة العلاج ، وذلك حسب الجزيرة اونلاين.
واستقدمت الأسرة خادمة أخرى مع بقاء الخادمة المريضة في منزلها لتقديم الخدمات الصحية والعلاجية التي تحتاجها لمواجهة مرضها الخطير.[/JUSTIFY]
صحيفة المرصد