وشكلت قضية الطفل الرضيع راهول الذي لم يتجاوز عمره ثلاثة أشهر ظاهرة هي الأكبر من نوعها في إحدى قرى ولاية “تاميل نادو”، وتنتظر عائلة الطفل تحليل عينة من النسيج الجلدي لابنها الرضيع لمعرفة ما إذا كان به غاز قابل للاحتراق في مكان ما من جسمه. كما سيكشف تحليل الدم عما إذا كانت هناك مواد سامة بداخله.
ونظرا لقلة الوعي والتعلم في هذه الولاية الهندية فإن الشائعات انتشرت بعد هذه الحادثة، وقال البعض إن روح الطفل يسكنها الأشباح، فيما نصح بعض أهالي القرية والدي الطفل بمغادرة القرية والعيش في أحد المعابد.[/JUSTIFY]
دنيا الوطن