وأشاد الوالي بمساهمة المنظمات الإنسانية التي استجابت للموقف بصورة سريعة.
وأبان أن الدولة قادرة على تعويض المتضررين من السيول، وإسكات أصوات المزايدين إصحاب الأجندات، الذين يدعون أنهم يحملون قضايا النازحين في الفنادق. وأضاف: “الأصوات أكذوبة للمتاجرة والكسب الرخيص باسم أهل دارفور”.
وقال جار النبي إن من يدعي ذلك عليه أن يأتي ويقف مع النازحين في محنتهم الحالية.
وقال الآن يجب أن يتبدل حال النازح من واقع المخيمات المترد، إلى الاستقرار الآمن في القرى والمناطق المختلفة بالولاية.
شبكة الشروق