وبحسب صحيفة “الحياة”، نقلاً عن مصادرها الخاصة، فإن القضاة الذين نظروا القضية قاموا بتأجيل القضية أكثر من مرة بسبب ادعاء السجين أنه كان محبوساً في جازان وقت وقوع حادثة مقتل إحدى الخادمات، إلا أن شهادة ضباط التحقيق في جازان أبطلت ادعاءاته.
وأوضحت المصادر نفسها أن الجاني كان قد اعترف بقتل ثلاث عاملات منزليات في ينبع بعد استدراجهن، واغتصابهن، وإخفاء ملامحهن، وإلقاء جثثهن في أماكن نائية، لتصادق المحكمة على حكم الدائرة المشتركة الأولى في محكمة ينبع التي حكمت بالإجماع بقتل الجاني تعزيراً وصلبه.
akhbaar24