وكان الرئيس سلفا كير قد قام فى الثالث والعشرين من تموز بفصل نائبه وتعليق عضوية أموم، ريثما تجرى تحقيقات فى تهم بالتمرد والتسبب فى انقسامات اجتماعية داخل الحزب، كما قام كير بحل مجلس الوزراء وقلل عدد الوزراء من تسعة وعشرين إلى ثمانية عشر وزيرا، وبعد أيام من التعديل الوزارى أصدر كير قرارا آخر يمنع أموم من السفر خارج العاصمة جوبا، أو الحديث لوسائل الإعلام.
[/JUSTIFY]اليوم السابع