وعلمت (المجهر) أن المرحوم من أبناء ولاية كسلا وجاءت به ظروف العمال للعاصمة وهو يعمل في المنطقة الصناعية بسوبا، وفي يوم الحادث عاد للمنزل مبكراً وشرع في غسل ملابسه، فصعقته الكهرباء مما أدى لوفاته في الحال. وتم نقل الجثة للمشرحة لحين تسليمها لذويه لمواراتها الثرى.[/JUSTIFY]
صحيفة المجهر السياسي