وبحسب صحيفة “المساء” سلمت جسدها لشخص لا تعرفه وقضت معه لحظات المتعة الحرام وبعد ان التهمها وأشبع رغباته بين أحضانها ألقي علي جسدها العاري بعض الجنيهات ثمنا لنزواته الشيطانية فلملمت ملابسها وثمن كرامتها وعادت الي مسكنها سعيدة بالنشوة التي تسري في جسدها الذي ارتوي بلحظات المتعة والأموال التي حصلت عليها.
وجدتها لعبة سهلة وقررت استكمال رحلتها مع الشيطان فتحت شقتها لاستقبال راغبي المتعة الحرام تقضي معهم لحظات الرغبة وحددت التسعيرة 100 جنيه للساعة. ذاع صيتها وانتشرت شهرتها بين أبناء المنطقة من التجار وشباب الحرفيين الذين تناقلوا أخبار سهراتها ومغامرتهم معها ووجدت انها غير قادرة علي تلبية رغبات زبائنها فاستعانت بصديقتها المتزوجة حديثا وأغرتها بالأموال الكثيرة التي تتدفق عليها وجذبتها معها الي أحضان الشيطان .
كانت تحريات رجال المباحث بمدينة المنصورة “200 كم شمال القاهرة” قد أكدت ان المتهمة “فاطمة. س” وشهرتها “بطة” 22 سنة استأجرت شقة بتقسيم سامية الجمل لممارسة الأعمال المنافية للآداب. تم عمل كمين وألقي القبض علي المتهمة وهي تمارس الرذيلة مع المتهم محمد. ف. ع” 46 سنة “موظف”. والمتهمة “هالة. س” 23 سنة “ربة منزل” وهي تمارس الجنس مع المتهم “حسين. أ” صاحب مكتب استيراد وتصدير “28 سنة” واعترفت المتهمة “بطة” أنها تستقطب الساقطات والمطلقات لبيع أجسادهن مقابل 100 جنيه في الساعة الواحدة ومضاعفة المبلغ عند مضاعفة الوقت وتقوم باقتسام المبلغ معهن .[/ALIGN] محيط